أشتاق أليك
نظرات تلك العيون
بسمتك من الثغر الحنون
أين أنت؟
أين أنا من هذا الجنون
سواد عينيك؟
يحملني عالم الأحلام
كطفل ينشد الأمان
كعصفور ينتظر حلول نيسان
كزهرة تتباهى بين أغصان
وقبلة من شفتيك
تجعلني أمزج الألوان
كم أشتاق اليك
الى عسل شفتيك
أن أغفو في عتمة عينيك