أخي الكريم وإذا إنبرى أحد هؤلاء السفراءلتصحيح مسار ما تجده يواجه هجمه شرسه من قبل الأخرين تصل حد التفسيق.لأن التصحيح ينسف كل وجودهم.أما مايتعلق بتعميق الشعورلدى المجتمع على أن الفرد قاصر فأعتقد هذا كان في الماضي أما اليوم فلا وهذه الثوره المعلوماتيه الموجوده وإن كانت رغبتهم عكس ذالك.نعم لايمكن أعتباره مصادره للأراده لأنه يولد إختلاف في الرؤى من وجهة نظرهم وهذا الأختلاف يودي بالكثير مما يريدون لأنهم أصلآ سلكو هذا الطريق الديني للوصول الى مبتغى معين سواء أمنت بأن الغايه تبرر الوسيله أم لا. لذلك سيقول لك مصيرك جهنم, وكأن جهنم سجن من سجونهم يسجنون فيها من لايريدون. أما الشطط عن الدين الحقيقي فبالتأكيد موجود وجاهز للعمل وصحيح أنها الوسيله لجباية الأموال ولكن ألا ترى قصور فينا نحن قصور في الأدراك لما يتلاعبون به وعدم التوعيه والتفريق بين الدين والدين البديل وما شاهدك عن حمزه وأبو سفيان إلا دليلآ واضحا على تواجد هذا المنوال في كل زمان ومكان.تقبل إعتذاري وتحيتي