في كلمته الأخيره نعى عمرو موسى الأمه العربيه ولا غرابه في نعيه هذافالأمه العربيه ميته أصلا ميته بحكامها وحاكميها والدليل هاهي فلسطين تحترق من جديد ولا أحد يحرك ساكنا بل يحاصرون غزه وبكل وقاحه لتظربها الوحشيه الصهيونيه بألاته الوحشيه العديمة الرحمه من أطفال وشيوخ ونساء ورجال لتتهرى أجسادهم متناثره هنا وهناك والعرب مابين متفرج ومساعد للصهاينه .فأني أخاف أيها الساده أن الزمن العربي يشيخ ويتهرأ كهر تعس أو أن العرب يتعهدهم حقل جليد بصقيعه القاتل أو كأن عقارب الساعه تتكسر والى ألأبد أو أن نصبح قبائل رحلت بعيدا حد الأنمحاء في هذا الزمن الغابر ساعدوني أشقاء المنتدى لتقولو لي أين نحن فمنذ زمن بعيد لاأرى دليلآ على اننا أمة تأكل لكي تعيش إلا (قندرة الزيدي)هذه(القندره)التي تجاوزت بأبداع فنانها المسافه بين الزيدي وبوش وطافت أرجاء المعموره لتسعد من تسعده وتغيض من يرى بوش سيدا له